مشروعات تسمين البط تنافس الدواجن في الصعيد
2020-09-02 14:42:41
مشروعات تسمين البط بمختلف أنواعة بدأت تزحف فى السنوات الأخيرة الى صعيد مصر , وتنافس دجاج التسمين حيث يواجه تسمين الدواجن بعض الصعوبات خاصة لصغار المربين منها ارتفاع درجة الحرارة , وعدم استطاعتهم لعمل مشروعات مغلقة تكلف الكثير.
أهمية مشروعات تسمين البط
نسلط الضوء في هذا الموضوع على أهمية مشروعات تسمين البط الى احد هذه المشروعات والتي بدات مشروع صغير حتى وصل الى مرحلة التكامل في الإنتاج .
الدكتور : عادل محمد رئيس مجلس إدارة مشروع الشمس للإنتاج الحيوانى ومقرها أسيوط المتخصصة في مشروعات تسمين البط " المولار " أوضح ان انتشار تربيتة في الصعيد بدا ينمو رويدا رويدا وذلك لمناعته العالية , ومقاومته للأمراض , وعدم حاجته الى خبرات كبيرة في التربية.
وأوضح أن أذواق المستهلك في الصعيد بدأت تتجة وتتذوق لحومه وتستحسن أكلة بالقياس الى دجاج التسمين الأبيض والبلدى والبروتين الحيوانى الآتى من منشأ لحوم الماشية والذى ظل لعقود طويلة هو المسيطر على تناول اللحوم في صعيد مصر .
ويشير د عادل أن مشروعات تسمين البط تقوم بإنتاج مليون ونصف المليون كتكوت سنويا يتم توزيعها على تجار محافظات أسيوط وسوهاج وقنا والمنيا والمشروع بة 5 عنابر ويعمل بة 50 عامل بشكل منتظم و 50 عامل بشكل غير منتظم.
تعرف على مشروعات تسمين البط
ويحتوى المشروع على مصنع علف متخصص في علف البط , ومعمل تفريخ للقيام بعمليات التهجين من إناث البكينى وذكور المسكوفى لإنتاج كتكوت المولار لذلك يطلق علية البعض في بعض الأحيان " البط البغال "
وأضاف الدكتور عادل ان المرحلة القادمة في مشروعات تسمين البط هي استيراد جدود البط من الخارج لإنتاج أمهات البط نظرا لما تمثله هذه المرحلة من أهمية واكتمال لجوانب المشروع ونظرا للنمو المتزايد لتربية مشروعات البط في صعيد مصر
الموضوعات المشابهه
أسرار نوم الدواجن
زراعة الدقهلية: ترخيص 1500 مزرعة ماشية و94
"الزراعة": صرف 3.2 مليار جنيه لتمويل مشروع
«الزراعة» عن اكتشاف بؤر جديدة لأنفلونزا الطيور:
محافظ المنوفية يوافق على إعادة فتح أسواق
النائبة مى كرم تتقدم باقتراح لدراسة استخدام
فيروسات كورونا الطيور Coronaviruses of Birds
روسيا تورد لمصر حتى نهاية العام 10
الدواجن تستقر في الأسواق اليوم.. والبيضاء تسجل
بعد ارتفاع أسعار الدواجن.. مشروع الـ30 مليون
مؤتمر دولى للنهوض بالصحة الحيوانية مارس المقبل
الكيلو بـ60 جنيه وماتتاكلش.. يا «جملى».. انخفض
تعليقات
اضف تعليق