التحدي القادم في أمراض الدواجن
2022-08-13 06:43:31
التحدي القادم في صناعة الدواجن
بسبب التغيرات المناخيه الحاليه والقادمه في صناعة الدواجن، أصبح تاثير الإجهاد الحراري من الامور التى تثير القلق في الدواجن وفى صناعة الدواجن ككل الامر الذى اصبح يتطلب تدخلات فى النظم الغذائيه للدواجن وتوفير الاحتياجات الغذائيه بدقه والتعامل مع مواد العلف بحرفيه اكثر من قبل كذلك تعديلات مطلوبه فى نظم الاسكان والعنابر مع استخدام البرمجيات للاداره الذكيه وتطبيقات الموبيل مع تكنولوجيا الواى فاى للتنبؤ بالتغيرات الحراريه والمناخية.
كذلك التعامل معها مسبقا والادارة الذكيه عن بعد كذلك التحسن الوراثى المشمول بادخال الجينات المقاومه للاجهاد وجينات عرى الرقبة مع تحديث طرق الرعاية والذى سوف يحتاج الى استثمارات اضافيه فى القريب العاجل لابد ان تراعيها جميع حلقات صناعه الدواجن سواء الاساسيه منها او الداعمه او المكملة.
خطورة الإجهاد الحراري في صناعة الدواجن
الإجهاد الحراري يسبب تغيرات في عملية التمثيل الغذائي للطيور وانخفاض الأداء الإنتاجي الذى يؤدي إلى خسائر اقتصادية كبيرة للمنتجين ، و أيضًا للمستهلكين بسبب انخفاض جودة المنتجات المتحصل عليها سواء كانت لحم او بيض تفريخ او بيض مائدة.
وقريبا جدا سيعتبر الإجهاد الحراري من أهم المؤثرات والمعوقات في إنتاج الدواجن حيث تعتبر السلات المحسنه الحديثه للدواجن أكثر حساسية لضغوط الحراره بين جميع الحيوانات ،بسبب قدرتها المنخفضة على تبديد الحرارة والتعامل معها .
لذلك فإن التحديات البيئية والمتمثله فى ارتفاع درجة الحرارة المحيطة يؤثر سلبًا على إنتاج وصحة الدواجن الامر الذي ينطبق على جميع الأنواع الحيوانية.
كما يحدث الإجهاد الحراري عندما يكون هناك عدم توازن بين صافي كمية الطاقة المتدفقة من جسم الدواحن في البيئة وكمية الطاقة الحرارية النتجه بسبب عمليات التمثيل الداخلى للطائر.
تشير الدراسات التي أجريت حتى الآن إلى أن درجة الحرارة المثلى لتربية الدجاج تتراوح بين 20 إلى 24 درجة مئوية، وبالتالى بعد تجاوز درجة الحرارة 30 درجة مئوية ، يبدء التاثير المتدرج للضغط الحراري على الدواجن.
تأثير عناصر الأرصاد الجوية على الدواجن
تشكل عناصرالتغيرات المناخيه نظامًا معقدًا يعمل على جسم الدواجن، وقد يكون تأثيرها على الطيور مفيدًا أو ضارًا، اعتمادًا على مدى تنوعها وزمن فترة التعرض.
فعلى سبيل المثال درجة الحرارة المحيطة المنخفضة بالإضافة إلى حركة الهواء المرتفعة (الباردة) أو درجة الحرارة المحيطة المرتفعة والرطوبة النسبية العالية بالإضافة إلى الإشعاع الشمسي (الحرارة) لها تأثيرات مختلفة على رفاهية وسلوك والاداء الانتاجى للدواجن.
ويرجع الاهتمام والتركيز على عناصر الأرصاد الجوية في السنوات الأخيرة إلى حقيقة أنها ليست ثابتة ، ولكنها تتغير باستمرار مما حذى بالمجتمع الدولى الى عقد قمة المناخ فى مصر 2022 لوضع استراتيجية دولية للتعامل مع التغيرات المناخية.
كما تعمل على استنباط الاليات اللازمة فى كافة القطاعات ومناحي الحياة الامر الذى يتطلب ضرورة وضع حلول واستراتيجيا لمواجهة التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية القادمة على جميع قطاعات الانتاج ووضع الميزانيات اللازمه والتى رصدت لها الامم المتحة 100 مليار دولار لمساعدة الدول الاكثر تضررا .
ونعود الى قطاع الدواجن فتؤثر عوامل الأرصاد الجوية بشكل كبير على الطيور الداجنة. تشمل عوامل الأرصاد الجوية المباشرة التي تؤثر على الطيور ، على وجه الخصوص ، ارتفاع درجة الحرارة المحيطة والرطوبة النسبية العالية.
ووفقًا لتصريحات الأمين العام للمنظمة الدولية للارصاد الجوية بيتر تالاس والتى صرح بها فى يولية 2022 من ان موجات الحر الناجمة عن تغير المناخ، ستصبح أكثرشيوعا واكثر حدة فى العقود القادمة وسيستمر ذلك حتى عام 2060 على الاقل مما يؤدي إلى إجهاد حراري شديد.
إ ن المشكلة الرئيسية ان دجاج انتاج اللحم المحسّن وراثيا والدجاج البياض يتمتع بقدرة أعلى على التمثيل الغذائي نتيجة زيادة المعدلات والأداء الإنتاجى و نظرًا لارتفاع معدل الأيض، فإنها تنتج المزيد من حرارة الجسم مما يجعلها عرضة لضروريات الاقلمه مع التغيرات المناخية وظروف الإجهاد الحراري.
وينتج الإجهاد الحراري عن تفاعل عوامل مختلفة مثل ارتفاع درجة الحرارة البيئية والرطوبة والحرارة المشعة وسرعة الهواء ؛ من بينها ارتفاع درجة الحرارة فدرجة حرارة الجسم الطبيعية للدجاج من 41 الى 42 درجة مئوية.
فى حين ان درجه حرارة البيئة المحيطة لتعظيم النمو بين 18-21 درجة مئوية وتشير الدراسات والخبرات الميدانيه الى أن أي درجة حرارة بيئية أعلى من 25 درجة مئوية تؤدي إلى إجهاد (ضغط) حراري في الدواجن يسبب اثار ضارة على صحة الدواجن وادائها الانتاجى .
دلائل الإجهاد الحراري في الدواجن
يوجد العديد من الوسائل التى يمكنا من خلالها معرفة كون الطائر تحت تأثير الإجهاد الحراري من عدمه فيما يعرف بدلائل الاجهاد ويمكن تقسيم تلك الدلائل على النحو التالي.
الدلائل السلوكية لأمراض الدواجن
عند تربيه الدواجن في درجات حرارة محيطة عالية وفي ظروف درجات الحرارة المرتفعة، تغير الطيور سلوكها ، كرد فعل لنظام التنظيم الحراري الذي يبحث عن حل لخفض درجة الحرارة تستخدم الطيور العديد من أنظمة التكيف فتقضي وقتًا أقل في التغذية ، ووقتًا أطول في الشرب بالإضافة إلى وقت أطول مع أجنحة مرتفعة ، ووقت أقل في الحركة والمزيد من الوقت للراحة وتبدء فى توسع الأوعية.
وعلى عكس الحيوانات الأخرى تمتلك الطيورنظام تنظيم حراري إضافي وهو الاكياس الهوائية. إن وجود الأكياس الهوائية مفيد جدًا أثناء التنفس لأنه يعزز دوران الهواء على الأسطح مما يساهم في زيادة تبادل الغازات مع البيئة، وبالتالي فقدان الحرارة من خلال التبخر أن الإجهاد الحراري يزيد من تركيز البلازما للكورتيكوستيرون.
ويقلل من مستوى افرازهرمونات الغدة الدرقية و مع ظهور الإجهاد الحراري ، تنتج الميتوكوندريا كميات كبيرة من أنواع الأكسجين التفاعلية ، مما يؤثر على كفاءة توليد الطاقة ويضر ضمنيًا بالبروتينات والدهون والحمض النووي. يتكون غشاء الميتوكوندريا في الغالب من الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة والبروتينات ، فهي تتأثر بشكل خاص
الدلائل الفسيولوجية
1- ارتفاع معدل التنفس وظهور حالة اللهاث وذلك لان الطيور لا تملك غدد عرقيه فهي تعمل على تبريد جسمها عن طريق الجهاز التنفسي.
2- ارتفاع قلوية الدم الأمر الذي يؤدي في حده العالي إلى نفوق الطائر.
3- صعوبة التنفس نتيجة الإجهاد الكبير للجهاز التنفسي.
4- ارتفاع الإدرار البولي وبالتالي زيادة استهلاك الماء.
5- انخفاض وزن الطائر.
6- انخفاض الإنتاج وإعطاء بيض ذو قشرة رقيقة سهل الكسر في الدجاج البياض.
7- تغير تركيز الأيونات بالبلازما:
تعتمد وظائف الأنسجة على مدى ثبات درجة الأسموزية للسوائل داخل وخارج الخلايا .ونتيجة الاجهاد الحرارى يتغير تركيز بعض الأيونات ببلازما الدم مما يؤثر على درجة الأسموزية
فمثلا الصوديوم والبوتاسيوم والكلوريد والكالسيوم والفوسفور والسلفات والمغنسيوم هى أيونات البلازما الرئيسية قد يتغير تركيزها بمعدل طفيف جدا فى الظروف الطبيعية بما لا يؤثر على الأسموزية والاتزان بين السوائل داخل وخارج الخلايا مما يحدث ضرر كبير بالخلايا.
ومن التغيرات الفسيولوجية الرئيسية التي تحدث في الطيور المجهدة بالحرارة هي:
الاجهاد التأكسدي
ينتج عادة أثناء التمثيل الغذائي المنتظم داخل خلايا جسم الدجاج أنواع من الأكسجين يطلق علية الاكسجين التفاعلى وهي الشوارد الحرة والبيروكسيدات التي تنتج عادة داخل الخلايا أثناء التمثيل الغذائي
عدم التوازن الحمضي القاعدي:
الطيور تفتقر إلى الغدد العرقية علاوة على انها تغطى بالريش في جميع أنحاء الجسم . هذه الميزات تضعف التنظيم الحراري ، ونتيجة لذلك ، فإنها تحتاج إلى إطلاق الحرارة عبر آلية نشطة (مثل اللهاث) أثناء ارتفاع درجة الحرارة المحيطة.
التأثير على المناعة الطبيعية
من المعروف أن الإجهاد الحراري يثبط المناعة في الدجاج من خلال تنشيط السيتوكينين ، الذي يسبب الحمى والالتهابات الداخلية ويقلل من تناول العلف. ويثبط وظائف الغدة النخامية والغدد التناسلية ، مما يعني أن السيتوكين قد يؤثر أيضًا في بعض الاستجابات السلوكية بسبب الإجهاد الحراري
الدلائل الإنتاجية
عندما تعيش الدواجن في بيئة شديدة الحرارة فإنها تبذل الكثير من الجهد للحفاظ على درجة حرارة أجسامها مما يؤدى الى ان تعمل الأعضاء االداخلية للطائر تحت حمولة حرارة أكبر. ونتيجة للإجهاد ، يزداد معدل النفوق ، وينخفض الوزن المكتسب ، ويقل استهلاك العلف ، كما تنخفض كفاءة جودة اللحوم المتحصل عليها اما فى الدجاج البياض، فإن الإجهاد الحراري يؤدى إلى انخفاض معدلات انتاج البيض مع انخفاض كفاءة القشرة.
الإجهاد الحراري يقلل ضمنيًا قابلية هضم العناصر الغذائية وامتصاصها ويؤدى إلى تغيرات معدلات التمثيل الغذائى سواء للبروتين وماله من تاثيرات مصاحبه او الطاقة من مصادرها المختلفه وكذلك يؤثر على الدوره الهرمونيه وإفراز مواد تؤدى الى التهابات داخليه علاوة على سوء صحة القناه الهضمي مما يؤدى الى سوء معامل التحويل الغذائى
آثار الإجهاد الحراري على التكاثر في الدجاج الداجن
آثار الإجهاد الحراري على كمية البيض وجودته
إن الإجهاد الحراري يحد من إنتاج البيض ويقلل من الصفات الخارجية والداخلية للبيض ويرجع هذا بسبب خلل في العلاقة بين الكالسيوم والإستروجين وانخفاض وحدة هوف من الزلال مما يشير أن ارتفاع درجة حرارة البيئة يقلل من حجم الصفار ، وتماسك الزلال ، وترسب الكالسيوم الأمثل في قشرة البيضة.
خصائص السائل المنوي ووظيفة الحيوانات المنوية
يؤثر الإجهاد الحراري على جميع مراحل إنتاج السائل المنوي في الديوك وعلى الرغم من محدودية درجة الحرارة المرتفعة التي تحفز نمو الخصية في المرحلة المبكرة وتعزز زيادة حجم السائل المنوي وتركيزه.
وتشير الدراسات إلى أن الديوك يمكن أن تتكيف مع التعرض قصير المدى للإجهاد الحراري. وبالتالي ، قد لا تحدث التغيرات الفسيولوجية المعادية لوظائف الخصية في التعرض قصير المدى للإجهاد الحراري ولكن طول فترة التعرض للضعط الحرارى تؤثر سلبيا على كفاءة الحيوانات المنوية
بنية الحيوانات المنوية والأضرار الناتجة عن الأكسدة
الحيوانات المنوية للدجاج لها بنية وتركيب كيميائي فريد يتميز بالتركيب الدهني لغشاء الحيوانات المنوية مما يجعل أهم ميزة لتكوين الدهون في السائل المنوي للطيور هي وجود نسبة عالية للغاية من الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة مثل الأحماض الأراكيدونية والأحماض الدوكوساترينويك
ويعتبرالتركيب الدهني لغشاء الحيوانات المنوية فى الدواجن هو المحدد الرئيسي للحركة ، والحساسية الباردة ، والجدوى العامة هذه السمة المميزة ولكنها فى نفس الوقت هشة للحيوانات المنوية للدجاج تجعلها عرضة للتلف الناتج عن الأكسدة وما يرتبط بها من اختلال وظيفي في الحيوانات المنوية، الناتج عن الظروف الفسيولوجية المعاكسة.
حيث يسبب نقص في كفاءة الدواجن مثل السالمونيلا عبر إفرازات الفيروس الخطيرة التي تمنع الشهية من الاستفادة بأي ماء نتيجة وجود الكتكوت من البداية في بيئة غير صحية.
يجب كذلك أن يتم مواجهة أي أعراض خطيرة مثل التهاب الجهاز التنفسي وقلة العناصر المضادة للمرض في الأجزاء الفيروسية من أجل التخلص من الأجزاء الضارة.
باستخدام العناصر المريضة الموجود في القطيع حيث عالج أجزاء كبيرة من الأمعاء والوقاية عبر العرف أو النمو عبر طرق الكتاكيت لمواجهة أي فيروس وفقدان الأجزاء المريضة .
يمكن مواجهة تلك الأمراض بالعديد من الطرق من أجل مواجهة انخفاض قيمة وجود أي أعلاف أو المشاكل وكيفية مقاومة أي عناصر من الممكن أن تضر بالجهاز الهضمي.
ومقاومة أسباب حدوث أي قشرة مثل وجودها في أي بيض أو البكتيريا الناتجة عن ذلك وصعوبة حدوث ذلك ي مياه الشرب للوقاية من تواجد عناصر خطيرة.
كما يجب توفير سليمة في مقاومة الأمراض الفطرية التي تقلل من فاعلية العناصر الغذائية وبالتالي يصبح من الصعب مواجهة العناصر الخطيرة.
هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها تجنب أمراض الدواجن التسمين وتجنب مشاكل التنفس التي تحدث خلال دورة تربية الدواجن بالمرض الخطير الذي من الممكن أن يصيب القطعان ومقاومة نقص الفيتامينات التي تحدث إفرازات خطيرة في المزارع وفقدان النمو وقلة الكالسيوم اللازم والوقاية من الأمراض التي من الممكن أن تصيب القطعان
مشكلة نقص الوزن تعتبر من المشاكل الكبيرة التي تواجه قطعان الدواجن، لذا يجب أن يتم توفير العناصر الهوائية اللازمة داخل عنابر التسمين التي من الممكن أن يحدث من خلالها ظهور المرض المعدي.
في المنطقة الغنية بميكروبات واهمها ظهور أي كوليرا نتيجة قلة التعامل مع الطير والإسهال لدى الطيور في الحظائر الذي من الممكن أن يصيب الإنسان بالامراض الخطيرة مثل حدوث الزكام
يحدث التفريخ الفطري في الدواجن عند درجة معينة للدواجن مثل استخدام مضادات الحجم في الفقس وتطهير منطقة الرقبة أو الوجه حيث تواجه أخطر أنواع الامراض مثل أنفلونزا الطيور المصاب بها قطعان الدواجن التي تنتج مواد مخاطية في حالات دائم ظهور تلك الأعراض فيها لذا يجب أن يتم الاهتمام في وجود كمية غاز جيدة
كذلك يجب الاهتمام بمقاومة الالتهاب الذي من الممكن أن يحدث في الأنف كي يتم تجنب حدوث التسمم عبر لقاحات الأمراض أو اتباع الإجراءات الواجب توافرها من أصحاب المزرعة في الأرجل أو التهوية بطريقة أو بسرعة.
أقسام مواجهة أمراض الدواجن
إن توفير قسم أمراض الدواجن في كل مزرعة مع توفير اللقاحات والغذاء يعد من العناصر الأساسية التي تقلل من إصابة المواد البيطرية ضد امراض الدواجن التي يتم وجودها بجامعة معينة والأدوية المستعملية الموجودة التي تؤثر على الدواجن وعلاجها عبر تقديم حلول مختلفة ومتنوعة عالميا وعلى المستوى المصري وخاصة النجار الذي يقوم على تنفيذ أبواب المزرعة.
إن دراسة المنتج بشكل جيد يؤدي إلى تقليل إلتهاب بلازما تلك المواد على مدار اليوم والسالمونيلا التي يجب دراسته في العنصر الميت أو العلمي وطرق عملية رغم حاجتها للعلاج في العالم الميكو بالأمراض قبل أن يتم إعطاء أية لقاحات قبل الإصابة بتلك الأمراض الخطيرة والبيئة التي تنتشر فيها النقاط التي تتسبب في حدوث أمراض خطيرة بالديدان الموجودة في الأول قبل العنصر البلدي الأكثر شيوعا ونقص المواد والعناية بها قبل الإهتمام ومنها إنفلونزا يعطى من خلالها أهمية إلى أمراض معدية خلال أيام من تناولها
إن الاهتمام بعلم الميكروبيولوجيا من العلم البيطري المناسب يساعد على تناول الطب البيطري بكلية معينة سواء في القاهرة أو جامعة معينة معينة بقسم الحيوان حيث يتم الحصول على براءة موضوع معين حيث سيتم الاهتمام بأهمية الرسالة التي يقدمها الباحث في أمراض الدواجن وتجنب المواد المستعملة داخل مصر ويتم الإشراف عليها من جانب أستاذ متخصص والدكتور بالطبع سيكون سعيد بتلك النتائج الهامة من .أجل إنتاج لحوم آمنة وفعالة لمدة معينة من الزمن للإصابة التي يتم تجنبها بهذه المواد وبعض المواد والأمراض الخطيرة يتم علاج تلك الأمراض عبر تناول ليتر من المياه النقية باستمرار
الموضوعات المشابهه
متحدث الزراعة: منظومة "الزراعة التعاقدية" تضمن تلبية
1.6 مليار دولار قيمة ذرة وفرتها
طب بيطرى بنها يفتح أبوابه بالمجان
"زراعة الشيوخ" توصى بتوفير مليون طن أعلاف
"الزراعة": وصول 38 ألف رأس من عجول
ماذا يحتاج الجهاز المناعي للدواجن أن نقدم
النائبة مى كرم تتقدم باقتراح لدراسة استخدام
ضبط 9 أطنان لحوم ودواجن وأسماك فاسدة
وزير التموين: طرح لحوم طازجة بالأسواق بـ60
الزراعة: ضبط 102 أطنان لحوم مجهولة المصدر
الزراعة تعلن تحصين 2.4 ملايين طائر ومعاينة
موريتانيا تستورد الألبان رغم ثروة تفوق 22
تعليقات
اضف تعليق