"الخدمات البيطرية": مصادرة 103 أطنان لحوم غير صالحة وتحرير 763 محضرًا
2018-11-15 11:13:14
كشف تقرير الإدارة العامة للتفتيش على اللحوم بالهيئة العامة للخدمات البيطرية بوزارة الزراعة، عن أن حملات التفتيش ضبطت (103,824) كجم من اللحوم لعدم صلاحيتها للاستهلاك الآدمى أو للذبح خارج المجازر، وبلغت إجمالى المحاضر المحررة بمعرفة أطباء التفتيش على اللحوم (736) محضرًا.
وكشف تقرير الادارة المركزية للصحة العامة والمجازر، عن أن الهدف الأساسى للإدارة العامة للتفتيش على اللحوم هو تنفيذ القوانين والقرارات المنظمة لعمليات تداول اللحوم والدواجن والأسماك ومنتجاتهم والالتزام بالمواصفات القياسية المصرية لهذه المنتجات، وذلك للتأكد من وصولها الى المستهلك بصورة آمنة وصحية، وفى إطار الجهود التى تبذلها الهيئة للحفاظ على الصحة العامة وحصول المستهلك على غذاء صحى وآمن من خلال تكثيف الحملات الإشرافية على محلات عرض وبيع وتداول اللحوم وكذلك ثلاجات حفظ اللحوم وضبط المخالفات واتخاذ الإجراءات القانونية حيالها.
كما تقوم الإدارة من خلال القيام بمأموريات دورية لجميع محافظات الجمهورية شهريًا لمراجعة أعمال التفتيش على اللحوم بدائرة المحافظة وعمل حملات تفتيشية بالاشتراك مع لجان من إدارة التفتيش على اللحوم بالمديرية والجهات المعاونة للمرور على أماكن عرض وبيع اللحوم ومصانع اللحوم وثلاجات الحفظ بدائرة المحافظة ومراجعة التقارير الشهرية الواردة من محافظات الجمهورية المختلفة الخاصة بمخالفات لائحة المجازر .
وتابع التقرير أن أطباء الادارة العامة للتفتيش على اللحوم يقومون بمراجعة التقارير الشهرية لمخالفات لائحة المجازر والتفتيش على اللحوم لمديريات الطب البيطرى على مستوى الجمهورية وإبداء الملاحظات الفنية ومخاطبة المديريات لتلافى السلبيات .
الموضوعات المشابهه
نتائج مستحضر السيرب ضد الاصابات الفيروسية فى
إكسترا نيوز تعرض تقريرا حول مصانع أعلاف
الإقليمى للأغذية والأعلاف: فحص 424 شحنة إضافات
"الزراعة " فرض رقابة مكثفة على أسواق
وزارة الزراعة تشكل لجان متابعة بمحال الجزارة
يعني ايه علف محبب؟!!
منى محرز أمام "لجنة الصحة" بمجلس النواب:
«اتحاد الدواجن» يزف بشرى سارة للمصريين: الإفراج
الثروة السمكية: استزراع أسماك بـ 267 فدان
طوارئ بـ«القاهرة والجيزة» استعداداً لـ«الأضحى»
المتحدث باسم الزراعة: اقتربنا من الاكتفاء الذاتى
استمرار حملات تحصين المواشي وتوعية أصحابها فى
تعليقات
اضف تعليق